بيروت حبتني كثير حبتني حب غير طبيعي وعطتني شيء غير طبيعي..
الشام بتاخد بتاخد, ومابتعطي.
8 thoughts on “في أسبوع دمشق التدويني”
Comments are closed.
بيروت حبتني كثير حبتني حب غير طبيعي وعطتني شيء غير طبيعي..
الشام بتاخد بتاخد, ومابتعطي.
Comments are closed.
gareb
wmni7 7ada 3ataky shy fi alnihaya
bass 2nty sho 3atytyon hyda al2aham
ya gareba.
رغم أن بيروت احتفت بأستاذي الماغوط إلا أنه كان شامياً عنيداً حتى آخر قطرة كانت تهرول في عروقه.. ورغم كلّ ذلك استمرّ يعطي الشام ويعطي ويعطي ولم يتوقّف يوماً ليأخذ.. من سجون المزّة حتى آخر درع شرف استلمها باسم الرئيس الروسي وهو على مقعد متحرِّكٍ..
الوطن مساحة أكبر من الأخذ والعطاء..
أتساءلُ لو كان كلّ الشعب ينتظر أن يأخذ من هذا الوطن ولا يعطيه بالمقابل.. تُرى هل يحق لهذا الشخص أن يكون منتمياً إليه..؟!!
عذراً: الرئيس السوري وليس الروسي خطأ طباعي فقط.. وجب التنويه..
تلك هي كلماته, من الأفضل أن نحترمها بدل تفسيرها حسبما نرتاح
حضرتك قلت: “أتساءلُ لو كان كلّ الشعب ينتظر أن يأخذ من هذا الوطن ولا يعطيه بالمقابل.. تُرى هل يحق لهذا الشخص أن يكون منتمياً إليه..؟”
بس ما فهمت مين جاب سيرة الواحد ياخد وما يعطي؟
الماغوط عم يقول انو بيروت عطت, ووالشام اخدت وماعطت
ليش الانسان ما بصير ياخد وما يعطي, واعتبرتو انو ما بيستحق يكون منتمي, والشام بصير؟
((ليش الانسان ما بصير ياخد وما يعطي, واعتبرتو انو ما بيستحق يكون منتمي, والشام بصير؟))
عذراً لم أفهم بالضبط ما تقصدينه إلا أنني سأحاول أن أردّ عليك بما فهمته..
ويا حبذا تستخدمي لغتك العربية الفصحى فهي أقدر على إيصال الفكرة من اللهجة العامية لاختلاف المصطلحات..
النقطة الأولى أنا لم أفسر كلمات الماغوط كيفما أشاء ولم ألجأ لتأويل حديثه بتاتاً على العكس النص أعلاه لا يختلف إثنان فيه بأنه واضح وصريح المديح في الرجل.. والرجل موقنٌ تماماً بأن الوطن مساحة أكبر من الأخذ والعطاء تلمسين هذا بوضوح في جلّ نصوصه الأدبية وحتى الساخرة منها..
التساؤل المطروح لا يخصّ الماغوط لأن نصّه مستقطع من ضمن سياقه الحقيقي ولذا يعتبر النص في هذه الحالة توظيف لأمر مختلف..
أي تسييس النص لغرض مغاير للغرض الذي قيل فيه..
عزيزتي.. الوطن والوطنية عملتان غير قابلتان للمزايدة عليهما.. الوطن للجميع ومن ينتظر من الوطن أن يأخذ منه دائماً دون أن يعطي.. عذراً هذا النموذج لا يصلح للمواطنة..
مداد
اعتقد انه من السهل جدا ان ترمي جملة “كاستقطعتي” النص من سياقه الحقيقي “كي تسيسه” بدون جدل تدعم بها مقولة مسيئة كهذه
اعتقد انك انت من هو “الوطني” والذي يرى الماغوط وطنيا, النص الذي كتبه الماغوط هو نصه, اقرأه كما اريد وتقرأه كما تريد فكلينا قارئتاه, وفي كلا الحالتين لا توظيف, وان كان توظيفا ياريت تارجينا كيف
ثانيا, دعني اتفصل بالشرح عما كنت اقصد بسؤالي, الامر الذي يجعل من التعليقات عبئا لا الهاما
انا هنا في هذه التدوينة استشهدت بالماغوط الذي قال انه اعطى كلا من بيروت والشام, لكن الشام وحدها لم تعطه
انت اتيت بنفس الفكرة-التي لم تعلق عليها الى الان- وطبقتها على المواطن والوطن رغم ان الحديث لم يشر الى هذه الحالة ابدا
فلا يوجد احد هنا تقول كما افترضت انت انه لا يصلح على المواطن ان ياخد دون ان يعطي
من اشار بهذه الفكرة ومن قال عكس ذلك اصلا؟؟
اذن انت لم تخاطب نفس الموضوع المشار اليه هنا
انت افترضت شيئا وبنيت جدلا عليه
من هنا كان استنتاجي على انك تطالب المواطن بالاخذ والعطاء, في الوقت الذي لم تنبس ببنت شفة عن الوطن الذي ايضا يجب عليه ان ياخذ ويعطي
يعني الخلاصة اخي الكريم, وانا لا اؤمن بالوطن او المواطنة او الوطنية, اي نوع من العلاقة هو مبني على الاخذ والعطاء, بيني وبين جيراني وبين عامل النظافة, فلا يحترمني احد دون ان اعطيه, كذلك دمشق, لا احترمها ما لم تعطني
ام السؤال حول ان كنت اعطيها ام لا, فلا احد يحق له التقييم او الاجابة عن هذا السؤال سواي
لا أفهم لماذا أثرتُ حفيظتك.. فلطالما كان الصحفيون يستقطعون النصوص من ضمن سياقاتها الفعلية أنا نفسي أستشهد بنصوص مستقطعة من أحاديث طووووويلة لا أحتاج إليها كي أدعم رأيي في قضيةٍ ما أو حتى أوظّفها لتوفير غطاء المقبولية والشرعية والاستشهاد للآراء المختلفة.. وهذا ما يلجأ إليه معظم الصحفيون ولا مشكلة في الموضوع.. أتساءل ما الذي أزعجك في الموضوع؟!!
إقرأي النص كما تشائين وافعلي به ما ترغبين فصليه جلباباً أو قميصاً او حتى حذاءاً لا يهمني الأمر فأنت حرّة فيما تفعلينه هنا.. لكن طالما أن مساحة النص مفتوحة للنقاش عبر التعليقات فهذا يعطيني الحق بأن أدلي بدلوي ضمن رؤيوتي للنص وإلا من العبثية أن يفتح الباب أمام التعليقات أليس كذلك..!!
من الجيد أنك علمتِ بأنني أستنبطت من ضمن النص فرضية بنيتُ عليها نظرية الأخذ والعطاء بعيداً عن صنمية النص وبذلك أعطيته مجالاً أوسع للنقاش ، وهنا نبدأ نقاشنا ..
أظن بأن المعلقة الأولى أوردت سؤالاً صريحاً بقولها: وماذا أعطيتِ أنت حتى تنتظري الأخذ؟..!!
يا عزيزتي العلاقة مع الوطن لا تحسب من قبيل (لن أحترم دمشق ما لم تعطني)!!
يكفي بأن الوطن أعطى للمواطن هويّته حتى يصبح له مديناً له.. دون أن ينتظر منه أي مقابل.. أما عدم إيمانك بالوطن والمواطن والمواطنة والوطنية وكل ما يتعلق بالوطن..
فعذراً يبدو أنني بالفعل فهمتُ النص بالمقلوب تماماً..
على كلِّ حال سأورد تدوينة خاصّة عن الموضوع علّنا نشارك الآخرين ونستفيد من آرائهم حول الموضوع لمزيد من بلورة الفكرة..
دمتِ بخير..
عزيزي مداد
انته من المدوينين القلال ياللي بعزو عليي
فيمكن تعصبني بس مارح ازعل منك فعادي
على كل انا شوي مو على بعضي هاليومين ومابعرف صراحة ازا الي خلاق اقرا مدونات وعلّق
موفق على كل