Carter to Lecture at AUB

The
Issam Fares Institute for Public Policy and International  Affairs at the
American  University of Beirut

cordially invites you to the
fifth event of

The Bill and Sally Hambrecht Distinguished
Peacemakers Lectures at AUB

bringing prominent international mediators to AUB and
Beirut to share their experiences with the AUB community and conflict-resolution practitioners and scholars in Lebanon and the  Middle East

Jimmy Carter
39th President of the United States

Thirty years
after Camp David: A memo to the Arab World,
Israel and the Quartet

6:30 pm

Friday, December 12, 2008
Issam Fares Hall, Abdul Aziz Street, Facing
AUH
AUB

For more information, contact IFI at tel. 01-374374, x
4150 or  ifi@aub.edu.lb

8 thoughts on “Carter to Lecture at AUB

  1. marcy/مارسي newman/نيومان says:

    interesting. i hope people will question him about his inability to accurately use the word apartheid in relation to ALL of historic palestine. as well as his willingness to sell out refugees in his so-called negotiations. about his contribution to shifting the discourse from liberating all of palestine into a negotiation on a three-state bantustan.

  2. أهات مغترب says:

    ما يجري يتمّ بناءاًً على مخطط و بتضافر الجهود الصهيونية و الامبريالية و المتعاونين معها
    و طبعاً لن نستوعب ـ فكرا و سياسةً ـ حقيقة ما يجري ان لم نلم بمعرفة شمولية ـ أبستمولوجية ـ متكاملة .
    هناك سياسة صهيونية تنفذ مخطط مبني على قواعد ثابتة ضمن ساحة عملياتية لا تشمل فلسطين و العراق و البلاد العربية فقط و انما تشمل العالم بأسره بشكل معلن أو غير معلن أو ضمن مسرحية السرّ المكشوف المعروف .
    اسرائيل الكيان الصهيوني تعتبر هي حكومة الظلّ للماسونية الكونية أي أن سياسات ( اسرائيل ) مبنية على أساس خدمة المشروع الماسوني اليهودي التاريخي المعادي لكل ماهو غير يهودي و الغير قابل ليكون مطيعاً لـ يهوه الرمز الشيطاني للشر المطلق و الكفر المطلق .
    الحاخام اليهودي كريم آغا خان الأستاذ الأعظم للماسونية
    أبوه الأمير علي خان كان ضابط الارتباط في الحرب العالمية الثانية و جده سلطان شاه آغا خان الثالث كان زعيماً لعصبة الأمم و التي أصدرت القرار بتقسيم فلسطين ما بين العرب و اليهود و سلطان هذا تم طرده سابقاً من الهند على عهد الزعيم العالمي المهاتما غاندي ومنعه من الدخول اليها لتقديمه خدمات جليلة للاستعمار الانكليزي الذي كان يستعمر الهند – و مات الزعيم غاندي مقتولاًاغتيالاً و ابنته من بعده و حفيده –
    الحاخام اليهودي كريم آغا خان الأستاذ الأعظم للماسونية و هو الذي له اليد الطولى في الأمم المتحدة و منظماتها و الذي يدّعي زعامته لطائفة اسلامية له دور أساس في استمرار الحصار على شعب غزة فهو الذي يتحكم بالقرارات الاسرائيلية العليا .
    اليهود كانوا و مازالوا ناشري الفساد و الإفساد في الأرض و هم أصحاب الظلم المطلق و الحقد الأبدي .
    لن نفهم حقيقة ما يجري في هذا العالم إن لم نفهم و ندرك حقيقة الدور اليهودي عبر التاريخ .
    لعلّ أن البشرية لم تمرّ عبر تاريخها كله بكل تأكيد بالمعاناة التي مرّت و تمرّ بها في العصر الحديث جرّاء تمكّن الصهيونية من أن تفرض نفسها على العالم و تنفّذ جزءاً كبيراً من تفاصيل مخططاتها التي تستهدف الإنسانية جمعاء بكل أديانها و أعراقها و قومياتها .
    الصهيونية اليهودية التي بلورت في نفسها و اختزلت كل السلبية التاريخة التي تكتنفها النفس اليهودية المنحرفة و هي مشروع تدميري شامل و عام و قد أصابت الشعوب المسلمة بأضرارها البليغة و حقدها و ظلمها المطلقين .
    القاعدة المستمدة من تجربة التاريخ و الواقع تدلّل على معاداة ضد شعوبنا عامة و شعب فلسطين العربي المسلم هو في مقدمة تلك الشعوب و العداء اليهودي ضد الدين عامة و ضد الإسلام خاصة هو عداء مستحكم يستند إلى خطة شاملة كاملة ينفذها اليهود على أرض الواقع و بدافع حقد يهودي بحت و بأسلوب منظم ممنهج تقوده الماسونية العالمية السريّة و الصهيونية التي هي بلورة علنية للماسونية اليهودية التاريخية المستترة ، هذه الصهيونية التي تبلورت في قالب يهودي صريح و التي أسسها و يتزعمها اليهود الصهاينة .
    الماسونية التي تتحدث أدبياتها السريّة و يقول أساطينها فيما يقولون : ( يجب على الإنسان أن ينتصر على الإله ) و ( الماسونية يجب أن تنتصر على دين البدو المسلمين ) و ( كلّ من يلتزم بالدين فيجب أن لا يُترك و شانه ) و ( سننتصر على الأديان و أنبيائهاو سننتصر على الإسلام و ستتحول المساجد إلى محافل ماسونية ترفع على قبّتها نجمة داوود ) و ( الماسونية تقع على عاتقها قيادة ثورة إلحادية عالمية ) و كثير من الأمثلة عن ذلك .
    اليهود كانوا و مازالوا ناشري الفساد و الإفساد في الأرض و هم أصحاب الظلم المطلق و الحقد الأبدي الصهيونية اليهودية التي بلورت في نفسها و اختزلت كل السلبية التاريخة التي تكتنفها النفس اليهودية المنحرفة و هي مشروع تدميري شامل و عام و قد أصابت الشعوب المسلمة بأضرارها البليغة و حقدها و ظلمها المطلقين .
    الماسونية السريّة التي أسسها و يقودها اليهود هي التي أخذت على عاتقها محاربة الدين الداعي لتوحيد الله تعالى و هذا ليس جديداً و إنما قديم منذ بعثة النبيّ عيسى عليه السلام و من ثم بعثة سيدنا و سيد الخلق محمد بن عبد الله عليه و على إخوانه الرسل و الانبياء صلوات الله و سلامه .
    علينا الاهتمام و معرفة العدو و أساليب هذا العدو اليهودي الذي يحارب الإنسانية جمعاء .
    الحاخام اليهودي كريم آغا خان الأستاذ الأعظم للماسونية: كريم آغا خان الشخصية المعروفة دولياً و هو الملقّب بالآغا خان الرابع
    عندما يكون هناك تعليق عن الحاخامية و الماسونية و عن كريم آغا خان الاستاذ الاعظم للماسونية تصبح الصفحة غير قابلة للزيارة لكي لايطلع القراء على مضمون ما تتستر عليه الصهيونية و الماسونية و هذا يدلّ على اهمية المعلومات الواردة في هكذا تعليقات و التي تعمل أجهزة الصهاينة على إخفائها و تطويقها و منعها من ان تصل إلى عامّة القراء و للعلم فكريم آغا خان هذا هو ملك ( إسرائيل ) القادم كما تشير كل الدلائل و المعطيات و هو كذلك المهدي اليهودي الذي سيتم الإعلان عنه في المستقبل القريب و إجبار العالم الإسلامي على تبعيته و لذلك تمّ و يتمّ الترويج المنظّم لاسم ( الحشاشين ) التاريخي و الذي كما يخطط اليهود سيكون الحشاشون هم الجماعة الإرهابية العالمية التي ستفرض على العالم الإسلامي التبعية للمهدي اليهودي ـ الآغا خان ـ الذي يدّعي الإسلام و هو العدو اليهودي الاول للإسلام و المسلمين .

  3. رزان says:

    أخطأت المدوّنة عزيزي آهات, بهذه ليست بمدوّنة تعادي اليهود, بل تعادي أيّ احتلال, وأية أيدولوجية كولونيّة, بما في ذلك القومية الهثمانية التي احتلّت المنطقة بام الإسلام.
    إنّ أيّ تعليق يسيئ إلى الأديان جمعاء, أو إلى أيّة فلسفة كونيّة, سوف تحذف كونها عنصريّة, لا حاقدة فحسب.
    واعذرت من أنذرت.

Comments are closed.